الجمعة، 25 يناير 2013

حدود اليمن الحقيقية

سحقأ على كل من تأمرو على أهل اليمن .


وطن لا نحميه ... لا نستحقه أو نستحق العيش فيه .  اليمــــــــــــــــــــن سيبقى عربـــــــــيا ومــســــــــــــلما  شامـخأ  للابــــــــــد... وسيضل حاميا ومحبا لكل عربي ومسلم حــــــــر لا يقبل او يرضى لامته العربيه والاسلاميه أي هوان . ! و برغم محاولة المتأمرين من الجبناء و الخونه الحاقدين علي هز وزعزعة  سيادة اليمن ... التى ستبقى كعرين الاسود لكل الجزيرة ولايرثه غير اشبال الاسود دروع الجزيرة !! . 

                          

اليمن القديم
تعتبر اليمن العمق التاريخي والاستراتيجي والجغرافي للخليج العربي .وكان اليمن القديم يشمل بالإضافة الى شطري اليمن ، جزءاً كبيراً من السعودية وعمان فهو يمتد من مشارف مكة الى جبال ظفار .


 

خريطه قديمه لليمن تم رسمها عام 1154 تظهر الجنوب العربي(اليمن)

وهي خريطه للأدريسي رسمها عام 1154 م .....

وهذا رابط الموضوع حتى لايقال أننا تلاعبنا بها بافوتوشوب

http://www.al-yemeni.net/vb/showthread.php?t=47370
 

وهذه خريطه قديمه لليمن يتضح من خلالها

ان الجز الجنوبي من المملكه السعوديه كان تابع لليمن




وهذا الامر واقعي ويجب الاعتراف به

ولا سيما ان فيه فخر لمن ينتمى لتلك المدن

لان لليمن دولة عظيمه وحضاره عريقه اصيله


والدليل هذا

قد جعل حدود جنوب شبه الجزيرة تبدأ من الكعبة بمكة جنوبا، وهو تقسيم ينحدر من العصر الإسلامي كما نرى، أما الإغريق قديما فقد نظروا إلى ما سموه العربية السعيدة وهى صفة شاعت عن بلاد اليمن، ورأوا انها تبدأ بعد عشرة كيلومترات من العقبة جنوبا
وما نود عرضه هنا هو رسم إطار زمني لعصر ما يصطلح عليه بالتاريخ اليمني القديم او فترة تاريخ الحضارة الراقية في اليمن القديم، وهي تمثل حينا من الدهر برز فيها سكان بلاد اليمن من غسق التاريخ إلى ضحاه، ودلت على دورهم التاريخي لقى أثرية مميزة وشواهد كتابية معلومة، ضمت حروفا أبجدية خاصة صوتا ورسما ، وتومئ إلى حضارتهم قرائن خارجية ثابتة تدل على أن أمما أخرى في ذلك الزمان تناقلت طرفا من أخبارهم وتبادلت شيئا من سبل معاشهم
ويمكن تقسيم الإطار الزمني لتاريخ اليمن القديم إلى عصرين رئيسين، ويستند هذا التقسيم إلى معطيات تاريخية وجغرافية ليس هنا محل تفصيلها، ومع ذلك فإن العصرين يتداخلان ومن الصعب رسم حد فاصل بينها، فقد تزامنت فترات من العصرين، كما لم يكن الإنتقال من الأول إلى الثاني إنقطاعا، وإنما أمتدادا واستمرارا، والعصور التاريخية ليست مسارات زمنية مختلفة ، وإنما هي في حقيقة الأمر مظاهر مختلفة لمسار زمني واحد


الامر الذي يلفت نظري

ان مساحة اليمن حاليا مقارنه بالحضارات وتاريخها العريق

من الآف السنين

تعتبر صغيره جدا وامر لا يدخل العقل ان هذه هي اليمن فقط !!!

ظلمت اليمن في هذه النقطه ولم يبقى لها من هذه المدن التي سقطت

غير الذكريات والاطلال والاثار والقبور التي تدل تبعيتها لليمن

واضافه الى ذلك التقارب الشديد في اللهجه والعادات والتقاليد والقبائل

وطريقة العماره المتشابهه

بين جنوب المملكه الان واليمن !

وقبل الآف السنين ومئاتها كان جنوب المملكه الان

يسمى باليمن القديم

يجب ان نحكم بعقولنا استشهادا بالتاريخ الاسلامي وتاريخ اليمن القديم

وبعيدا عن العصبيه فهذا الواقع والصحيح

 




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق